السياحة في كندا

كتابة: shimaa omar - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
السياحة في كندا

السياحة في كندا من اجمل السياحه فى العالم كندا يوجد بها الكثير من المناطق السياحيه الكثيره والمميزه تتميز كندا بجوها الجميل والمميز وتتميز بثقافه اهلها لذلك قررنا ان نتحدث عن كندا ومعلومات عن السياحه فى كندا والشعوب الاصليه فى كندا والاتحاد والتوسع والاقتصاد فى كندا و السياحه فى كندا كل هذا على موقع لحظات تابعونا تجدو كل ما هو جديد ومميز.

الشعوب الاصليه

تدعم الدراسات الوراثية والأثرية وجود البشر شمال يوكون منذ 26,500 عام مضت، وفي جنوب أونتاريو منذ حوالي 9,500 عام.

تعد بلوفيش كيفز وأولد كرو فلاتس من أقدم المواقع الأثرية من الوجود البشري (باليو هندي) في كندا.

كان من خصائص المجتمعات الأصلية في كندا المستوطنات الدائمة والزراعة والبنية الاجتماعية الهرمية المعقدة والشبكات التجارية.

اندثرت بعض تلك الثقافات مع حلول الوقت الذي وصلت فيه أولى طلائع المستوطنين الأوروبيين (أواخر القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر)، واكتشفت عبر التنقيبات الأثرية.

قدر عدد السكان الأصليين بين 200,000  ومليوني نسمة في أواخر القرن الخامس عشر،  بينما تقبل اللجنة الكندية الملكية لصحة السكان الأصليين بنحو 500,000 نسمة.

أدى تكرار اندلاع الأمراض المعدية الأوروبية مثل الأنفلونزا والحصبة والجدري (التي لم يكن لديهم مناعة طبيعية ضدها) بالإضافة إلى الآثار الأخرى للاتصال بالأوروبيين، أدى ذلك إلى تراجع تعداد السكان الأصليين بنحو 40-80%.

تشمل الشعوب الأصلية في كندا الأمم الأولى

والإنويت  والميتيس.

الميتيس هم شعب مختلط الدماء نشأ في منتصف القرن السابع عشر عندما تزوج الأمم الأولى والإنويت من المستوطنين الأوروبيين.

كان للإنويت تفاعل أقل مع المستوطنين الأوروبيين خلال فترة الاستيطان.

الاتحاد والتوسع

بعد عقد مؤتمرات دستورية عدة، فإن قانون الدستور عام 1867 أعلن الاتحاد الكندي رسمياً في 1 يوليو 1867 من أربعة مقاطعات هي أونتاريو وكيبك ونوفا سكوشا ونيو برانزويك.

سيطرت كندا على أرض روبرت والإقليم الشمالي الغربي لتشكل الأقاليم الشمالية الغربية، حيث أشعلت معاناة الميتيس “ثورة النهر الأحمر” ونتج عنها تشكيل مقاطعة مانيتوبا في يوليو عام 1870.

انضمت كولومبيا البريطانية وجزيرة فانكوفر (واللتان اتحدتا في عام 1866) وجزيرة الأمير إدوارد للاتحاد في 1871 و 1873 على التوالي.

وضع رئيس الوزراء جون ماكدونالد وحكومته المحافظة سياسة وطنية من التعريفات الجمركية لحماية الصناعات الكندية الوليدة.

رعت الحكومة بناء ثلاث سكك حديدية عابرة للقارة (بما فيها سكة حديد الهادئ الكندية)في محاولاتها لإعمار الغرب كما فتحت أراضي البراري للاستيطان بقانون أراضي الدومنيون، وأنشأت شرطة الخيالة الشمالية الغربية لتأكيد سلطتها على هذه المنطقة.

في عام 1898، وبعد حمى البحث عن الذهب في كلوندايك في الأقاليم الشمالية الغربية، أنشأت الحكومة الكندية إقليم يوكون.

تحت حكم رئيس الوزراء الليبرالي ويلفريد لورييه، استقر المهاجرون الأوروبيون في أراضي البراري وأصبحت كل من ألبرتا وساسكاتشوان مقاطعتين في عام 1905.

 

الاقتصاد فى كندا

تعد كندا من أغنى دول العالم حيث يرتفع بها معدل دخل الفرد.

ذكذلك فهي من أعضاء منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومجموعة الثماني.

علاوة على ذلك فهي على قائمة أفضل عشر دول تجارية.

يعد اقتصاد كندا اقتصاداً مختلطاً ويصنف فوق الولايات المتحدة وأغلب دول غرب أوروبا تبعاً لمؤشر مؤسسة التراث للحرية الاقتصادية.

أكبر المستوردين الأجانب للبضائع الكندية هم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان.

في القرن الماضي، أدى نمو قطاعات الصناعات التحويلية والتعدين والخدمات إلى تحويل البلاد من اقتصاد ريفي إلى حد كبير إلى إحدى أكثر الدول الصناعية والحضرية. مثل غيرها من دول العالم الأول، يهيمن على الاقتصاد الكندي صناعة الخدمات والتي توظف نحو ثلاثة أرباع الكنديين.

تتميز كندا بين الدول المتقدمة في اهتمامها بالقطاع الأول من الاقتصاد، حيث تعد صناعة قطع الأشجار والنفط من أهم الصناعات في كندا.

تعد كندا من الدول المتقدمة القلائل المصدرة الصافية للطاقة.

تمتلك منطقة كندا الأطلسية كميات كبيرة من الغاز الطبيعي إلى جانب تركز المصادر الكبرى للنفط والغاز في مقاطعة ألبرتا.

بينما تجعل منطقة رمال أثاباسكا النفطية من كندا ثاني دول العالم في احتياطي النفط بعد المملكة العربية السعودية.

كندا من أهم دول العالم في توريد المنتجات الزراعية حيث أن البراري الكندية من أهم الأماكن الموردة للقمح والكانولا وغيرها من الحبوب.

علاوة على ذلك، تعتبر كندا أكبر دول العالم إنتاجا للزنك واليورانيوم، كما أن لها مكانة عالمية رائدة في الكثير من الموارد الطبيعية الأخرى مثل الذهب والنيكل والألومنيوم والرصاص.

تقوم الحياة في العديد من المدن الشمالية والتي تصعب فيها الزراعة على وجود منجم قريب أو مصدر من مصادر الأخشاب.

بالإضافة إلى ذلك، لدى كندا قطاع صناعي ضخم يتركز في جنوب أونتاريو وكيبك، حيث صناعة السيارات والملاحة الجوية صناعات مهمة على وجه الخصوص.

ازداد التكامل الاقتصادي مع الولايات المتحدة بصورة كبيرة منذ الحرب العالمية الثانية. أدت اتفاقية تجارة منتجات السيارات التي أبرمت في عام 1965 إلى فتح حدود التجارة في قطاع صناعة السيارات.

في السبعينيات من القرن الماضي، دفعت المخاوف حول الاكتفاء الذاتي من الطاقة والملكية الأجنبية في قطاعات الصناعة الحكومة الليبرالية برئاسة بيير ترودو إلى إنشاء برنامج الطاقة الوطني إلى جانب إنشاء هيئة مراجعة الاستثمارات الأجنبية.

في الثمانينيات من القرن الماضي، قام رئيس الوزراء الذي ينتمي للحزب المحافظ التقدمي بريان مالروني بإلغاء برنامج الطاقة الوطني وقام بتغيير اسم هيئة مراجعة الاستثمارات الأجنبية إلى كندا للاستثمار وذلك بهدف تشجيع الاستثمارات الخارجية.

كما أدت اتفاقية التجارة الحرة بين كندا والولايات المتحدة في عام 1988 إلى إلغاء التعريفات الجمركية بين الدولتين. بينما ضمت اتفاقية التجارة الحرة في أمريكا الشمالية المكسيك إلى المنظومة في التسعينيات.

في منتصف ذاك العقد بدأت الحكومة الليبرالية برئاسة جان كريتيان في ترحيل فائض الميزانية السنوي وشرعت في تقليل الدين العام بصورة ثابتة.

أضرت الأزمة المالية العالمية في عام 2008 بكندا وأدخلتها في ركود اقتصادي قد يرفع معدل البطالة إلى 10%.

في عام 2008، بلغت قيمة الواردات الكندية أكثر من 442.9 مليار دولار منها 280.8 ملياراً من الولايات المتحدة و11.7 ملياراً من اليابان و11.3 ملياراً من المملكة المتحدة.

بلغ العجز التجاري للبلاد في عام 2009 نحو 4.8 مليار دولار كندي مقارنة بفائض 46.9 مليار دولار كندي في عام 2008.

اعتباراً من أكتوبر 2009، بلغ معدل البطالة في كندا 8.6%. تتنوع معدلات البطالة في المقاطعات بين 5.8% في مانيتوبا إلى 17% في نيوفنلند ولابرادور.

بين أكتوبر 2008 وأكتوبر 2010، فقدتا سوق العمل الكندية 162,000 فرصة عمل بدوام كامل ونحو 224,000 وظيفة دائمة.

تقدر ديون كندا الفدرالية بنحو 566.7 مليار دولار لعام 2010-2011 بارتفاع من 463.7 مليار دولار في عام 2008-2009.

ارتفع الدين الخارجي الصافي لكندا بمبلغ 41 مليار دولار ليصل إلى 194 مليار دولار في الربع الأول من عام 2010.

 

السياحه فى كندا

السياحة في تورنتو
تعتبر مدينة تورنتو من اكبر مدن كندا وواحدة من افضل وجهات السياحة في كندا حيث تضم الكثير من المعالم والاماكن السياحية كالمتاحف والمنتزهات وغيرها ولعلّ من اشهر معالم المدينة برج سي إن المصنّف كأحد اطول الابراج في العالم وبحيرة تورنتو الجميلة

 

السياحة في مونتريال
مدينة مونتريال احدى مدن كندا المميزة ومن اهم وجهات السياحة في كندا فهي تذخر بالمعالم السياحية وتشتهر بمهرجاناتها التي تستقطب العوائل من زوّار المدينة سواءاً كانوا من مدن ومناطق كندا الاخرى او من كافة دول انحاء العالم

مايميز مدينة مونتريال هو امتزاج الحداثة بعراقة التاريخ حيث ترى المباني القديمة جنباً الى جنب مع المباني الحديثة الشاهقة ويتخلل شوارعها الكثير من المتاجر العصرية الى جانب المطاعم والمقاهي الجميلة

 

السياحة في فانكوفر
فانكوفر احدى مدن كندا وواحدة من اجمل وجهات السياحة في كندا وتستقطب حوالي 8 ملايين سائح سنوياً حيث تضم العديد من الاماكن السياحية البارزة ابتداءاً بالشواطئ الساحرة والمتاحف والمسارح والمعارض الفنية الى المطاعم البحرية والفنادق الراقية

تحدثنا عن كندا ومعلومات كثيره عنها وعن السياحه فى كندا للمزيد من العواصم والبلدان والشعر والادب والقصص والادعيه ودليل الادويه زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز.

التالي
نجوم الفن يتألقون في الدورة الثالثة لمهرجان الجونة
السابق
طريقة عمل دمعة الدجاج