قصص مسليه جديده

كتابة: shimaa omar - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
قصص مسليه جديده

من خلال هذه المقاله المميزه ستجدو اجدد واروع القصص المميزه , قصص جديده ورائعه , افضل القصص المميزه والجميله , صور رائعه ومختلفه , اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , قصص جديده ورائعه , قصص مسليه جديده , اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , قصص جديده ورائعه , افضل القصص المتنوعه والرائعه , اجدد واروع القصص المميزه , قصص جديده ومتنوعه , قصص مسليه جديده , اجدد واروع القصص المسليه والمختلفه , قصص جديده ورائعه , افضل واجدد القصص المميزه والرائعه .

العم حمدان

اجدد واروع القصص المميزه , من خلال هذه الفقره المميزه ستجدو اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , قصص جديده ورائعه , افضل القص المميزه والمختلفه , قصص رائعه ومميزه , افضل واجدد القصص.

العم حمدان فلاح غلبان يعيش كبقية الفلاحين يحرص علي الاستيقاظ فجراً فيصلي الفجر ثم يصحب جاموسته الحبيبة وحماره ده متوجها إلى حقله … وفي الحقل … يبذل عم حمدان جهدا كبيرا في حرث الأرض وعزقها وتنظيفها من الحشائش وتسميدها وريها… وعندما تأتي الظهيرة … يستريح تحت ظل الشجرة ويجلس مع زوجته التي تأتي له بالطعام، فيأكلان معا، وهما في سعادة كبيرة فيحمدان الله على الصحة والعافية وراحة البال .

وفي المساء… يعود عم حمدان وزوجته وجاموسته وحماره إلى المنزل … فتقوم زوجته بحلب الجاموسة ثم تصنع من لبنها اللذيذ جبنة وزبدة وقشدة… وبعد أن تتناول هي وزوجها كفايتهما تقوم الزوجة ببيع ما يتبقى من اللبن والزبد والجبن والقشدة في سوق القرية وتعود بالنقود الزوجها، فيقضيان بها حاجاتهما ويرعيان الجاموسة أحسن رعاية لأنها مصدر الخير والرزق الدائم والمستمر لعم حمدان .

وفي يوم من الأيام … انهمك عم حمدان في عمل وفي أثناء ذلك سمع صياح الناس، فالتفت إلى مصدر الصوت، ففوجيء بالناس يتجمعون حول الشجرة التي يستريح في ظلها .. فترك فأسه وأسرع إلى الشجرة فوجد جاموسنه وهي تترنح والناس حولها يتصايحون.. «الحقوا الجاموسة يا ناس.. یا خراب بيتك يا حمدان… فتقدم من الجاموسة.. وهزها.. فوجدها قد لفظت أنفاسها الأخيرة فتركها… وعاد وسط الناس والدموع تنهمر من عينية وهو يقول لاحول ولاقوة إلا بالله .. كانت كارثة بالنسبة لأسرة عم احمد ان»،.. وسرعان ما جاءت زوجته تصيح وتولول باللهول … يا مصيبتي»… فنهرها زوجها … والدموع تغطي وجهه وقال: قولي يا امرأة اللهم إننا عليك توكلنا، وإليك أنبنا… اللهم خفف عنا قضاءك وارزقنا وعوضنا خيرا .

وتفرق الجميع، وأخذ زوجته عائدة إلى منزله وهو حزين … ولكنه في قرارة نفسه كان موقنا أن الله لن يضيعه .. فقام وصلى ودعا الله أن يعوضه خيرا… ونام متوكلا على الله … وفوجئ. عم حمدان في أثناء الليل بطرق شديد على الباب ، فصحا، وهرول ليرى من الطارق، ففوجيء بشقيقه «سعفان» الذي يعمل بالقاهرة… فأخذه بالأحضان … وقال له شقيقه «افرح يا حمدان … لقد عملت جمعية مع أصدقائي في العمل، وقبضتها… ألف جنيه يا حمدان … وجئت بهم إليك لتشتري جاموسة… تقوم أنت وزوجتك على رعايتها… ونتقاسم الرزق الذي سيعطيه الله لنا من ورائها » فسالت الدموع منهمرة من عيني حمدان … دموع السعادة والفرح … ورفع يديه إلى السماء وقال «الحمدلله… إنك خير الرازقين… عليك نتوكل فلايمكن أن تخذلنا … فالحمد لله الذي يرزقنا جميعا مادمنا نتوكل عليه .

قصة العجوز الطماعة

قصص جديده ورائعه , قصص مسليه جديده , اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , اجدد واروع القصص المميزه والمختلفه , قصص جديده ورائعه , افضل القصص المتنوعه والرائعه , اجدد واروع القصص المميزه , قصص جديده.

 

يحكي أنه كانت في قديم الزمان عجوز تعيش وحدها في منزلها الريفي وقد كانت هذه العجوز اطماعة وبخيلة جدا، وإن جاءها ضيف أوزائرتغلق أبوابها كيلا تضطر إلى استضافته وإكرامه بما أنعم الله عليها.

وفي يوم من الأيام جاء رجل عجوز عابر سبیل مارا من أمام دارها، وقبل أن تعجل العجوز بالدخول بادر الرجل العجوز: السلام عليك، فردت العجوز وعلیک السلام، ماذا تريد ؟.. فقال الرجل العجوزفي نفسه: تبدو لي أنها غير مضيافة ولا كريمة.. ويبدو البخل والشح عليها… حسنا سأريها.. ثم أردف قائلا للعجوز: أنا عابر سبيل يا أختي وقد نفد طعامي، ألا أجد عندك كسرة خبز أسد بها رمقي.. وبعد تأفف شديد أحضرت له قطعة خبز قديمة وناشفة وتتكسر من مجرد لمسها.

فقال الرجل العجوز في نفسه: لقد صدق حدسي سوف أربها. فقال مسمعا إياها، أو حسنا لا بأس بهذا الخبز ولكني كنت سأعلم تلك العجوز كيف تطهي الحصى فيصبح صالحا للأكل؟ فعادت العجوز مسرعة نحو الرجل: ماذا قلت ؟. الرجل العجوز: لالا لا شيء، العجوز: أرجوك أعد على مسامعي ما قلت ؟ فقال: لو أنك أحضرت لي بعض البيض والزبدة والخبز الطازج ومقلاة لعلمتك كيف تطهين الحصى بالبيض فيصبح يوكل بكل سهولة، سارعت العجوز إلى منزلها وأحضرت كل ما أشار به الرجل العجوز ثم أخذ يقلي البيض بالحصى وبعد أن انتهى بدأ بالأكل وكان كلما وجد حصوة أخذها ورماها بعيدا ثم ترك في طبقة بعض البيض والحصى، ونظر إلى العجوز وقال لها : لما لا تاكلين تفضلي؟

فتناولت الصحن من يده بسرعة وهمت فورا وانتقت من الطعام حصوة للتأكد أنها تأكل.. وما أن عضت العجوز تلك الحصاة حتى كسر سنها الوحيد الذي في فمها… فندمت أشد الندم على طمعها… أما الرجل العجوز فغادرها بعد أن أعطاها نصيحة إن الطمع ضر ما نفعه .

قدمنا لكم فى هذه المقاله المميزه اجدد القصص المميزه والمختلفه وللمزيد زورونا على موقع لحظات اكبر موقع فى العالم.

التالي
ما هي أهم فوائد الكركم للشعر
السابق
عبارات جميلة للحوامل , كلمات جميلة للحوامل