معلومات عن الدولة المملوكية والعثمانية

كتابة: اية ابراهيم - آخر تحديث: 18 مارس 2024
معلومات عن الدولة المملوكية والعثمانية

ذروة اتساع الدولة العثمانية , معلومات عن الدولة المملوكية والعثمانية , الدولة المملوكية , الدولة المملوكية والعثمانية , حدود الدولة العثمانية , ظهرت في مرحلة من مراحل التاريخ الإسلامي سلالتان عرقيتان حكمتا العالم الإسلامي لفترة طويلة من الزمن وهما المماليك والعثمانيون الأتراك وسنعرض اليكم من مقالتنا عن معلومات كثيرة وعن الدولة المملوكية والعثمانية وكل هذا علي موقع لحظات تابعونا ليصلك كل ماهو جديد ومميز ….

بداية حكم المماليك

نقدم لكم من خلال هذه الفقرة وهي بداية حكم المماليك و نتحدث عن الحكم التي تم في الدوله المماليك وهي :

 

بلغت قوة المماليك مبلغاً جعلهم يتمكنون من الوصول إلى سد الحكم في العالم الإسلامي حينما اعتلى عرش السلطنة في مصر أحد رجالهم وهو عز الدين أيبك، فبدأ عهد الأمة الإسلامية بهم منذ عام 1250م، ثمّ تتابع السلاطين المماليك في حكم المسلمين فعرف منهم واشتهر قطز الذي كان له دور كبير في هزيمة التتار في معركة عين جالوت، والظاهر بيبرس، والسلطان المنصور قلاوون، وابنه محمد بن قلاوون، والسلطان الأشرف صلاح الدين خليل الذي جابه خطر الصليبين وتمكن من هزيمتهم وطردهم من عكا آخر معاقلهم في بلاد الشام، كما عرف من المماليك الشراكسة السلطان برقوق الذي واجه التتار وتمكن من هزيمتهم وطردهم من الأراضي التي احتلوها في العراق والشام.

قسمت المماليك إلى قسمين هما المماليك البحريّة التي سميت بذلك لأنّ سكانها سكنوا بجوار النيل، وقيل لأنّهم جاؤوا من وراء البحار، والمماليك الشراكسة التي تعود أصولهم إلى العرقية الشركسية.

 

نهاية دولة المماليك

نقدم لكم من خلال الفقرة وهي نهاية دولة المماليك و نتحدث عن الكثير من المعلومات عن نهايه دوله المماليك وهي :

 

وصلت دولة المماليك إلى ذروة اتساعها في القرن الخامس عشر الميلادي حيث كانت تتبع لها مصر والشام والعراق والحجاز، وانتهت دولة المماليك على يد العثمانيين حينما تمكّنوا من هزيمتهم في معركة مرج دابق في الشام سنة 1516م، ثمّ أخيراً في معركة الريدانيّة في مصر حيث تم إعدام آخر سلاطين المماليك وهو طومان باي سنة 1517م.

الدولة العثمانية

نقدم لكم من هذه الفقرة وهي عن الدولة العثمانية ونتحدث عنها من الفقرة لها الكثير من المعلومات وهي من الدوله العثمانيه الاتيه :

 

وضع أرطغرل ركائز الدولة العثمانية الذي كان ينتمي إلى العرق الآري الأصفر، وينسب الفضل في تأسيسها إلى ابنه عثمان بن أرطغرل، وكانت البداية حينما سقطت دولة السلاجقة الأتراك فاستقل عثمان الأول بإمارة خاصة له ودعي باسمه كعاهل آل عثمان بعد أن كان تابعاً للسلاجقة سنة 1299م.

خلف عثمان الأول ابنه أورخان الذي نظم الدولة وقسمها إلى ولايات وسناجق واتخذ من بورصة عاصمة له، ثمّ جاء ابنه مراد الأول ثمّ بايزيد الأول حتى جاء السلطان محمّد الذي حدث في عهده واحد من أعظم الفتوح الإسلامية وهو فتح القسطنطينية عام 1453م.

ذروة اتساع الدولة العثمانية

نقدم لكم من هذه الفقرة وهي ذروة اتساع الدولة العثمانية ونتحدث عنها من الفقرة وهي من الاتي :

 

بلغت الدولة العثمانية أوج اتساعها في عهد سليمان القانوني حيث ضمّت مصر والشام والحجاز والعراق ووصلت إلى قلب أوروبا.

نهاية الدولة العثمانية

بعد وفاة السلطان سليمان القانوني بدأت مرحلة التفكك والضعف الذي تخلله فترات ازدهار، حتى أفول شمس الدولة ونهايتها في اتفاقية لوزان الشهيرة التي ألغت السلطنة العثمانية وأعلن عن قيام الجمهورية التركية سنة 1923م.

 

للمزيد من الازياء والموضه و القصص وعن المحافظات والكثير من المجالات زوروا موقعنا اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط موقع “لحظات”

التالي
الأهلي يبحث عن وديات لتجهيز لاعبيه لمواجهة سيمبا التنزانى فى دوري الأبطال حصري على لحظات
السابق
محمود عوض الله: مصر ولادة للقراء والمبتهلين.. ورمضان فيها حاجة تانية حصري على لحظات