موضوع تعبير عن طه حسين

كتابة: عبير احمد - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
موضوع تعبير عن طه حسين

نقدم لكم على موقع لحظات موضوع تعبير عن طه حسين باللغه العربيه والانجليزيه لكى نتعرف على حياته وانجازاته فى الادب وايضا يسعدنا أن نلقاكم دائماً متابعي موقع لحظات  الكرام واليوم موعدكم مع موضوع تعبير جديد عن طه حسين بالعناصر و المقدمة و الخاتمة ، موضوع تعبير عن عميد الادب العربي طه حسين شامل لجميع الصفوف الدراسية الصف السادس و الخامس و الرابع الإبتدائي و الصف الأول و الثاني و الثالث الإعدادي و الصف الأول و الثاني و الثالث الثانوي ، والأن هيا بنا نتعرف سوياً على عناصر موضوع اليوم.

نبذة باللغة الانجليزية عن طه حسين

Taha Hussein was born on the fourteenth of November 1889 at the Manor “Kilo”, which is located at a distance of kilometers of “Maghagha” in Minya in Upper East, and his father, Hussein Ali, a junior staff member in case a thin sugar company, reliable and thirteen boys seventh, Taha Hussein. .

Lost his sight at age six after suffering Balrmd, save the Koran before he leaves his village to Al-Azhar, the disciple of Muhammad Abduh. Expelled from Al-Azhar, and took refuge in the Egyptian University in 1908 and studied the ancient Egyptian civilization and Islamic geography, history, astronomy, philosophy and literature and worked on the completion of his doctoral thesis discussed at the May 15, 1914 where he received a doctorate in literature from the first literary air: Abu Ala strip. Then traveled to Paris, enrolled at the University of Montpellier in 1915 completed the mission. Obtained a doctorate in sociology in 1919 and then – in the same year – got a graduate studies in the Latin language, Roman and was appointed professor of the history of Arabic literature.

He returned from France in 1918 following the conclusion of his letter from Ibn Khaldun, and a professor of Greek and Roman history to the year 1925 where he was appointed professor at the Department of Arabic Language with the transformation of the university community to a state university. And later issued a book “in Pre-Islamic Poetry”, which the latest storm of reactions of the opposition. Was one of those who stood up to criticism of this idea, writer and investigator Alolmai large Mahmoud Muhamed, but they had a few discussions about it and Mahmoud were then in the second Sneh university, and ended the departure of Mahmoud Mohamed Shaker of the university.

Storms continued innovation around him, in his books in succession throughout his career, which has not lost its glow kindled never rationality, both when he became dean of the College of Arts in 1930, when he refused to grant an honorary doctorate to senior politicians in 1932, and when faced attack supporters of authoritarian rule in the parliament, which led to his expulsion from the university no longer to it only after the fall of the Sidqi.

Dean died in Arabic literature at October 28, 1973 at the age of 84

موضوع تعبير عن الدكتور طه حسين

حصل الكاتب الكبير طه حسين على شهادته فى الدكتوراه الفخرية فى العديد من الدول الأجنبية كما حصل أيضاً على عدة أوسمة من بعض البلاد العربية ومن أهمها ( تونس والمغرب ) .
وفى مصرتم منحه ” قلادة النيل ” وتعتبر هذه القلادة مميزة لأنها لا تمنح لأحد بأستثناء الرؤساء والملوك ، كما كان طه حسين أول من حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الأدب وكان ذلك عن كتابه ( على هامش السيرة ) ،.وسنوضح لكم حياة الكاتب العظيم طه حسين وأهم مؤلفاته وسبب شهرته فى هذا الموضوع الشيق .

مولد طه حسين و نشأته

حيث أن طه حسين من مواليد عام 1889 ، ولد في قرية من إحدى قرى محافظة المنيا والتى تقع في صعيد مصر، التحق طه حسين بالجامعة المصرية وذلك كان فى عام 1908 ، حيث درس بعض اللغات الشرقية والجديدة بالنسبة له مثل ” الحبشية ، العبرية ، السريانية “إلى جانب العلوم العصرية وأيضا درس التاريخ والجرافيا كما أهتم أيضا بالتعلم عن الحضارة الأسلامية ، التحق طه حسين بالأزهر عام 1902 ، ودرس هناك وتعلم لمدة أربعة سنوات وحصل على الشهادت التى تساعده وتؤهله ليلتحق بالجامعة ، قامت الجامعة المصرية عام 1914 بوفده إلى مونبيلية بدولة فرنسا ، وذلك ليتعلم أكثر ويتخصص فى العلوم العصرية ، حيث درس طه حسين فى فرنسا علم النفس كما أنه أهتم بالأدب والتاريخ الحديث .

التحاق طه حسين بجامعة الأزهر

وهنا بدأت رحلة الكاتب الكبير طه حسين الكبرى وذلك عندما قرر أن يغادر القاهرة ليلتحق بالأزهر وذلك طلباً للعلم وحينها كان عمره لا يتجاوز الرابعة عشر ، حيث بدأت شخصية الكاتب تظهر عليه منذ إلتحاقه بالأزهر وبدأ فى التمرد كما أنه بدأ يتبرم بمحاضرات العديد من الشيوخ الاتباعيين بالأزهر .كما أنه لم يكتفى بالتعليم الأزهرى فقط ، ولكن أهتم بالأدب أيضاً كثيراً حيث حفظ مقامات الحريري، كما أنه أيضا حفظ طائفة من خطب الإمام علي، وأهتم بمقامات بديع الزمان الهمذاني كما جمعه مع الشيخ المرصفي كرههم لشيوخ الأزهر، وأكتسب من موصفات الشيخ المرصفي طريقته فى النقد وحبه له وطريقة تعبيره عن الحرية .

دخول طه حسين الجامعة المصرية

في نفس العام تم أفتتاح الجامعة المصرية فقام طه حسين بترك الأزهر والتحق بالجامعة وهناك مر بتجربة مميزة جدا حيث تعلم دروساً عن الحضارة الإسلامية و أيضا تعلم الكثير عن الحضارة المصرية القديمة، كما أنه أيضاً درس هناك الجغرافيا والتاريخ وأهتم ببعض اللغات وتعلم بعضها ، حيث كان إلتحاقه بالجامعة المصرية نقطة تحول فى حياته وتحديد أهدافه. وخلال هذه الفترة كان قد انتهي طه حسين من كتابة رسالة الدكتوراه الخاصة به والتى كانت عن ( أبى علاء ) وعنها حصل على اول شهادة دكتوراه تمنحا الجامعة المصرية وكان ذلك فى عام 1914 .
وفى عام 1914 قرر طه حسين الذهاب إلى باريس لتحقيق حلمه وأثبات ذاته ، وفعه طموحه لذلك حيث إلتحق بالجامعة الفرنسية من أجل الحصول على شهادة الدكتوراة منها .

عودة طه حسين إلى مصر

وبعد رحلة دامت فى فرنسة لخمس سنوات حصل طه حسين على رسالة الدكتورة من هناك وحقق طموحه الذى ذهب من أجله، وعاد طه حسين إلى مصر فى عام 1919 حيث تم تعيينه أستاذ للغات ” اليونانية والرومانية” وظل يدرس التلاميذ حتى عام 1925 ، وخلال هذه الفترة تم تحويل الجامعة المصرية إلى جامعة حكومية ، ومن بعدها تم تعيينه أستاذ فى تاريخ الأدب العربى ،وكان ذلك فى كلية الآدب ثم أصبح عميداً للكلية ، وهو السبب فى حدوث مشكلة سياسية وانتهت هذه الأزمة باستقالة طه حسين .
كما أنه تم تعيينه أيضا وزيراً للمعارف في الحكومة الوفدية وذلك استمر حتى حريق القاهرة وكان فى 26 حزيران 1952 ومنه تم حل الحكومة.
وكانت تلك أخر الوظائف التى وكلت إلى الكاتب طه حسين ومنها تفرغ إلى كتابته الفكرية ونشاطه الأدبى المتعدد داخل مصر وخارجها ، كما أنه كا يكتب أيضا فى عهد الثورة المصرية إلى أن قامت حرب أكتوبر ، حيث توفي عقبها مباشرةً وذلك فى عام 1973

مؤلفات طه حسين

كتب طه حسين العديد من الكتب حتى مماته ، حيث كتب نحو أكثر من 380 كتاب ومن أهم هذه الكتب وأشهرهم ما يلى :
– الأيام.
– الوعد الحق .
– المعذبون في الأرض.
– في الشعر الجاهلي.
– كلمات .
– نقد وإصلاح .
– من الأدب التمثيلي اليوناني.
– طه حسين والمغرب العربي.
– دعاء الكروان.
– حديث الأربعاء .
– صوت أبي العلاء .
– من بعيد .
– على هامش السيرة.
– في الصيف .
– ذكرى أبي العلاء .
– فلسفة ابن خلدون الاجتماعية .
– الديمقراطية في الإسلام .

خاتمة موضوع طه حسين

بينما أبدع هذا الكتاب وتغلب على نقطة ضعفه وهى “فقدان البصر”، حيث لم ييأس واستفاد من هبات الله الأخرى له ” قوة البصيرة ” وعمل هذا الكاتب الكفيف دون أن ييأس على إنارة الدنيا بكتاباته الرائعة التى لازالنا نتدوالها حتى يومنا هذا .
أنه الكاتب العظيم طه حسين، من أعظم الأدباء على مدار التاريخ ، الكاتب الذى لم ييأس، ولم يدع نقطة ضعفه تكون عقبة أمام طموحه، أنارة الدنيا بأدبه وكتبه العظيمة التى أصبحت كنز من كنوز الآدب العربى .

التالي
عالم الأسماك المفترسة
السابق
صور ياسمين عبدالعزيز 2024 السيره الذاتيه لياسمين عبدالعزيز