صور علم بوليفيا 2024 ومعلومات عنها

كتابة: shimaa omar - آخر تحديث: 18 فبراير 2024
صور علم بوليفيا 2024 ومعلومات عنها

موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد هذا المقال عن بوليفيا ستجدو فيه معلومات عن بوليفيا واجمل الصور عن بوليفيا وبوليفيا فيها الكثير والكثير من المعالم السياحيه الجميله ياتون اليها الناس من جميع انحاء العالم لمشاهده معالم بوليفيا الجميله وتتميز بوليفيا بجوها الجميل والمميز ،وكل من قامو بزياره بوليفيا لن ينسو ابدا المناطق السياحيه التى توجد ب بوليفيا ،وبوليفيا من الدول الرائعه سواء كان فى جوها الجميل او معالمها الرائعه بوليفيا من الدول الجميلة المعروفة بثقافه شعبها

بوليفيا هي دولة في أمريكا الجنوبية وتعتبر خامس أكبر دولة مساحةً بعد البرازيل، و الأرجنتين، و بيرو، و كولومبيا، تبلغ مساحتها (1،098،581) كيلومتراً مربعاً وعدد سكانها في (2013 م) وصل إلى (10,461,053) نسمه. أهم مدنها سانتا كروز، و أورورو، و سوكري، و بوتوسي، و كوتشابامبا. عاصمتها الرسمية هي سوكري والعاصمة الفعلية هي لاباز

معلومات عن دوله بوليفيا

ثم لقي بارينتوس مصرعه عام 1969 في تحطم طائرة هيلكوبتر، فخلفه في رئاسة الجمهورية نائب رئيس الجمهورية لويس أدولفو سايلز ساليناز. إلا أن أوفاندو كانديا قام بانقلاب عسكري في العام نفسه واستولى على السلطة. وفي عام 1970 وقع انقلابان عسكريان الأول قام به الجنرال روخيلو مرياندا والثاني حدث بعد الأول بيوم واحد بقيادة الجنرال خوان خوسيه توريز وبدعم من الطلاب والعمال والأحزاب اليسارية. وقد أنشأ توريز مجلسا شعبيا مؤلفا من قيادات الاتحادات العمالية والسياسيين الماركسيين والطلاب الراديكاليين، وسلم قيادته لخوان ليشين أوكويندو أحد زعماء عمال المناجم. وثم أمم توريز المؤسسات الأجنبية الخاصة، وقام بإجراءات اشتراكية فتحركت ضده الأحزاب اليمينية. وفي عام 1971 وبمعاونة الجيش وبالتحالف مع ” الحركة الوطنية الثورية” وحزب الكتائب البوليفي الاشتراكي قامت تلك الأحزاب بانقلاب عسكري، أطاح بتوريز وعين مكانه الكولونيل هوغو بانزر سواريز الذي أصبح رئيس الجمهورية الخامس والثمانين، في خلال 146 سنة. وفي عام 1972 انشقت الحركة الوطنية الثورية على نفسها إزاء الموقف الذي كان يجب أن تتخذه من الحكم مما أدى إلى توقيف العديد من أعضائها وقد تدهورت الحالة الاقتصادية في البلاد مما دفع بالحركة الوطنية الثورية إلى الانسحاب من الحكم في نوفمبر عام 1973، وفي أوائل 1974 نفي قائد الحركة فيكتور باز إستنسيرو، كما حكم في عام 1976 على الرئيس السابق توريز بالإعدام بعد أن كان قد نفي إلى الأرجنتين. وفي يونيو من نفس السنة، أعلنت حالة الطوارئ في البلاد من أجل قمع الإضرابات والمظاهرات الطلابية، التي انفجرت قبل ذلك بأسبوع. وكان بانزر قد غير ثلاثة من كبار قادة الجيش وأبعد عن الحكم عددا من الوزراء، كما نفى أعضاء الاتحادات والأحزاب المعارضة، بحجة الخوف من انقلاب يساري، ونتيجة للاضطرابات أقفلت الجامعات، وقام الجيش باحتلال المناطق التي فيها المناجم، والسيطرة على محطات الإذاعة المحلية، واعتقال العديد من الطلاب. وقامت الحكومة في نهاية يونيو عام 1976 برفع الأجور بنسبة 30% في محاولة لوقف الاضطرابات. كما أنها أعلنت في مايو 1977 عن استمرار منع الأحزاب من ممارسة نشاطها إلى أجل غير مسمى. وفي الشهر التالي قامت مجموعة من الشخصيات البارزة بنشر بيان تطالب فيه بالعودة إلى الدستور. فأعلنت الحكومة في نهاية عام 1977 بأن الانتخابات ستجري في 9 يوليو 1978 لانتخاب رئيس جديد للجمهورية ومجلس تأسيسي، لإقامة نظام برلماني ذي مجلس واحد بدلا من مجلسين. كما أعلنت بعد ذلك السماح للأحزاب- بما فيها اليسارية- بالعودة إلى ممارسة نشاطاتها، ولكنها أبقت على رؤساء الأحزاب اليسارية في منفاهم، ولم تصدر عفوا عام بحقهم. وقد رشح الجنرال خوان بيريدا أسبون، وزير الداخلية، نفسه لمنصب رئيس الجمهورية، ففاز بأكثرية الأصوات. كان ذلك في يوليو 1978، إلا أن المعارضة اتهمته بتزوير الانتخابات مما دفعه إلى القبول تكتيكيا بإلغا نتائجها. ولكنه عمد في الوقت نفسه إلى تدبير “انتفاضة”عسكرية طالبت بالاعتراف بنتائج الانتخابات فتسلم على إثرها رئاسة الجمهورية وسط احتجاج المعارضة الداخلية وطعنها في ذلك. وفي 25 نوفمبر 1978 قامت زمرة عسكرية بقيادة الجنرال باديا بإطاحة الجرال بيريدا ووعدت بإجراء انتخابات حرة في أغسطس 1979. وقد أيدت الأحزاب اليسارية هذا الانقلاب.

المناخ فى بوليفيا

صورة منعكسة لسطحها، فالقسم المرتفع من بوليفيا بارد، وتغطي الثلوج الدائمة قممة، ويتسم بالقارية، أما القسم المنخفض في شرقي البلاد فحار رطب تسقط علية كميات وفيرة من الأمطار في عام 1825، أعلنت بوليفيا استقلالها، وحملت اسم بوليفار. منذ ذلك الحين شهدت بوليفيا، منذ استقلالها، نحو 200 محاولة انقلاب، إلى أن استقر نظام الحكم المدني، نسبياً، في الثمانينيات من القرن العشرين؛ غير أنها واجهت مشكلات صعبة، تمثلت في الفقر المدقع، والاضطراب الاجتماعي، وإنتاج المخدرات. في ديسمبر 2005، انتخب البوليفيون زعيم حركة “نحو الاشتراكية”، ايفو موراليس رئيساً للبلاد، وهو أول رئيس ينال قدراً كبيراً من الصلاحيات منذ استعادة الحكم المدني، في عام 1982. وقد وعد بإجراء تغييرات في الطبقة السياسية، تمكن الأغلبية الفقيرة من استلام السلطة. عدد سكان بوليفيا يبلغ 9 مليون نسمة، 70% من الهنود الأصليين وهي أكبر نسبة للسكان الأصليين في كافة بلدان أميركا اللاتينيةوتعد بوليفيا واحدة من أفقر بلدان أميركا الجنوبية، رغم أنها أكبر منتج للقصدير في العالم، وتحتوى على أكبر مخزون للغاز الطبيعي في القارة، هذا بجانب تصدير فول الصويا ومعادن الذهب، الفضة، الزنك والرصاص والكوكا. ويشكل البوليفيون الأثرياء الذين يطلق عليهم اسم النخبة أصغر طبقة اجتماعية في البلاد. وتتحدث هذه النخبة اللغة الأسبانية لان غالبيتهم من أصول أسبانية، أما معظم البوليفيين فيعتبرون من ذو الدخل المنخفض وهم مكتفون بالعمل في الزارعه، والمناجم، والتجارات الصغيرة أو الحرف.

صور لدوله بوليفيا

بوليفيا بها مناظر طبيعيه رائعه للمزيد من الصور والشعر والقصص والازياء وصور حول العالم وصور منوعات وازياء محجبات وحوامل وترددات القنوات وتفسير الاحلام ودليل الادويه زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد.

التالي
FDA توافق على علاج بالخلايا الجذعية للمصابين بسرطان الجلد المتقدم حصري على لحظات
السابق
إيهاب جلال يفاضل بين حمدى وعبد السميع لتعويض غياب محمد حسن أمام الزمالك حصري على لحظات