قضية عمل المرأة المسلمة

كتابة: شيماء العميري - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
قضية عمل المرأة المسلمة

قضية عمل المرأة المسلمة نقدم لكم علي موقع لحظات في هذه المقالة عمل المراة في الاسلام قضية عمل المراة المسلمة من المقرر شرعا أن عمل المرأة في بيتها كأم وزوجة هو الأساس الذي خلقت له في الحياة ضوابط عمل المراة المسلمة خارج البيت الالتزام بالزي الشرعي الابتعاد عن الخلوة تجنب الاغراء موافقة ولي امرها حاجة المجتمع والمراة المسلمة الي العمل خارج البيت يحتاج المجتمع إلى عمل المرأة في أعمال تعليم البنات وحاجة المراة الي العمل لسبب ارتفاع مستوي المعيشة سلبيات عمل المراة المسلمة خارج البيت اهمال الزوجة أو تقصيرها في حق زوجها يؤدي إلى ظهور مشاكل وخلافات قد يؤثر عمل المرأة خارج بيتها على مسألة الإنجاب ورعاية الأطفال لمعرفة المزيد علي موقع لحظات

قضية عمل المرأة المسلمة

  1. في هذه الفقرة نتكلم علي قضية عمل المراة المسلمة من المقرر شرعا أن عمل المرأة في بيتها كأم وزوجة هو الأساس الذي خلقت له في الحياة.
  2. من المقرر شرعاً أن عمل المرأة في بيتها كأم وزوجة هو الأساس الذي خُلِقت له في الحياة،
  3. ومن هذا المنطلق وإيماناً بأهمية المرأة ومكانتها فإنّ الدين الإسلامي يُبيح للمرأة أن تعمل خارج بيتها كما يُبيحه للرجل؛
  4. لأنّ الضرورة قد تستدعي من المرأة أن تخرج للعمل خارج منزلها،
  5. فإذا خرجت عليها أن تلتزم بآداب وضوابط شرعيّة سنفصّلها في هذا المقال

ضوابط عمل المرأة المسلمة خارج البيت

  1. في هذه الفقرة نتكلم علي ضوابط عمل المراة المسلمة خارج البيت الالتزام بالزي الشرعي الابتعاد عن الخلوة تجنب الاغراء موافقة ولي امرها.
  2. الالتزام بالزي الشرعي، أي الحجاب والابتعاد عن التبرّج والزينة.
  3. الابتعاد عن الخلوة والاختلاط بالرجال والمزاح معهم.
  4. تجنب الإغراء في الحديث أو الضحك،
  5. وترك كلّ جوانب الإثارة ومواطن الفتنة.
  6. تجنّب استغلال أنوثة المرأة في عملها.
  7. عدم التعارض مع واجباتها البيتيّة ومهامها كزوجة وأم وابنة.
  8. موافقة ولي أمرها.
  9. تناسب عملها مع طبيعتها وقدراتها الجسديّة.

حاجة المجتمع والمرأة المسلمة إلى العمل خارج البيت

  1. في هذه الفقرة نتكلم علي حاجة المجتمع والمراة المسلمة الي العمل خارج البيت يحتاج المجتمع إلى عمل المرأة في أعمال تعليم البنات وحاجة المراة الي العمل لسبب ارتفاع مستوي المعيشة.
  2. حاجة المرأة للعمل
  3. قد تحتاج المرأة إلى العمل بسبب حاجتها المادية عند فقدان الذي يُعيل بيتها وأطفالها كموت زوجها،
  4. أو مرضه وعدم قدرته على العمل،
  5. ومن الممكن أيضاً أن يكون دخل المُعيل غير كافٍ لسدّ حاجات ومستلزمات أسرته الضروريّة بسبب ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية وكثرة الالتزامات الحياتيّة،
  6. في حين أنَّ بعض النساء تلجأن إلى العمل حتى تُحقق ذاتها وقدراتها،
  7. وتشغل أوقات فراغها، وتتخلّص من الملل القاتل الذي قد يُصيبها.
  8. حاجة المجتمع إلى عمل المرأة
  9. يحتاج المجتمع إلى عمل المرأة في أعمال تعليم البنات، والنساء، والأطفال.
  10. وحسب ما بينته الشريعة الإسلامية فإنّه من الأفضل أن تتعلم المرأة التمريض، والتوليد.
  11. والقبالة كي تمرّض النساء وتطبّبهنَّ لأنّ المرأة إذا ذهبت إلى طبيب يجب أن يكون معها محرم

سلبيات عمل المرأة المسلمة خارج البيت

  1. في هذه الفقرة نتكلم علي سلبيات عمل المراة المسلمة خارج البيت اهمال الزوجة أو تقصيرها في حق زوجها يؤدي إلى ظهور مشاكل وخلافات قد يؤثر عمل المرأة خارج بيتها على مسألة الإنجاب ورعاية الأطفال.
    أثر عمل المرأة المسلمة على الزوج.
  2. إن اهمال الزوجة أو تقصيرها في حقّ زوجها يؤدي إلى ظهور مشاكل وخلافات بينهما،
  3. كما يُمكن أن يعاني من التعب النفسي والفراغ العاطفيّ بسبب انشغال زوجته نفسيّاً وفكريّاً في أمور عملها.
    أثر عمل المرأة المسلمة على الأطفال.
  4. عمل المرأة المسلمة خارج بيتها يسبب الكثير من المشاكل المتعلقة بأطفالها،
  5. لأنّهم سيصبحون بلا رقيب،
  6. ويفقدون حنان الأمومة،
  7. وقد يلجؤون إلى أصدقاء السوء وتناول المخدرات دون معرفة الوالدين.
  8. أثر عمل المرأة المسلمة على نفسها.
  9. قد يؤثر عمل المرأة خارج بيتها على مسألة الإنجاب ورعاية الأطفال،
  10. فهناك العديد من النساء العاملات اللواتي يأجلن إنجاب الأطفال بسبب مشاغل حياتهنَّ وضغوطات عملهنَّ،
  11. كما يُمكن أن تشعر بانفصالها عن أسرتها بسبب استقرارها الاقتصادي وقدرتها على اتخاذ قراراتها بنفسها دون استشارة والدها،
  12. أو زوجها ممّا قد يشعرها بالوحدة والضعف.
  13. لمعرفة المزيد علي قضية عمل المرأة المسلمة ضوابط عمل المرأة المسلمة خارج البيت حاجة المرأة للعمل حاجة المجتمع إلى عمل المرأة سلبيات عمل المرأة المسلمة خارج البيت زوروا موقع لحظات

التالي
طريقة رمي الجمرا
السابق
قول الحافظ عماد الدين الواسيطي عن ابن تميمة