ما هي حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي

كتابة: ايمان الصاوي - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
ما هي حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي

ما هي حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي من علي موقع لحظات في هذه المقالة سوف ننشر لكم كل المعلومات التي تدور حول هذه الدولة من حيث المناخ وموقعها الجغرافي علي الخريطة وحدود هذه الدولة كل هذه المعلومات واكثر سوف ننشرها لكم من علي موقعنا اكبر موقع في الشرق الاوسط

 

 

الموسيقى في جمهورية أفريقيا الوسطى تشمل العديد من الأشكال المختلفة مثل:الروك وموسيقى البوب الغربية ، وكذلك Afrobeat ، soukous والأنواع الأخرى أصبحت شعبية في جميع أنحاء البلاد . وsanza هي أداة شعبية.

الأقزام لديهم معقدة تقليد الموسيقى الشعبية . تعدد الأصوات والطباق هي المكونات المشتركة، كما هو بنية إيقاعية متنوعة. اكتسبت الموسيقى المستندة إلى بوق اندا أيضا بعض شعبيته خارج المنطقة نظرا لهيكلها الجاز . وNgbaka استخدام أداة غير عادية تسمى مبيلا ، والتي تتم مع فرع ويتقوس سلسلة موتر بين طرفي عقد وأمام فم العازف . عندما ضربت سلسلة ، يتم استخدام الفم لتضخيم وتعدل لهجة. أدوات مماثلة إلى مبيلا تعتبر في بعض الأحيان أقدم أسلاف جميع الآلات الوترية .

النشيد الوطني لجمهورية أفريقيا الوسطى هو ” عصور من النهضة” . وقد كتب هذا النشيد ، الذي كان النشيد الوطني منذ عام 1960 ، من خلال بارتيليمي بوغاندا ( كلمة) ، وأول رئيس ل جمهورية أفريقيا الوسطى، وهربرت الفلفل ، الذي لحن أيضا لحن النشيد الوطني السنغالي .

حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي

في هذه الفقره سوف نتحدث لكم عن حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي فيما يلي:-

حدود دولة جمهورية افريقيا الوسطي

تحدها من الشمال دولة تشاد
وفي الشمال الشرقي يحدها السودان
وفي الجنوب السودان في الشرق
جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو في الجنوب والكاميرون في الغرب

تاريخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي

سنتحدث لكم في هذه الفقره عن تاريخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي فيما يلي:-

تاريخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي

أثبتت أبحاث الآثار وجود الإنسان على أرض أفريقيا الوسطى منذ العصر الحجري القديم، وفيما يخُص سكانها الحاليين فأقدمهم هم شعوب “الجبايا” و”الماندجية” الذين استوطنوا أرض أفريقيا الوسطى على أساس مجتمع عشائري لامركزي، ومع بداية القرن 19 هاجرت شعوب “الباندا” قادمة من الشمال الشرقي واستقرت أيضا في أفريقيا الوسطى. أما في الجهة الجنوبية الشرقية فقد أسست قبائل أزاندي خلال القرنين 18 و19 مجتمعاً أكثر طبقية تتمركز على قمته الطبقة الحاكمة. فيما يخص الشمال الشرقي فقد سقطت بعض من مناطقه في الفترة الممتدة بين سنتي 1893 و1900 تحت حكم الأمير السوداني رابح بن الزبير بن فضل الله[15].

هذا، ويعتبر مؤرخ إفريقيا السيد روبرت كورنفان (Robert Cornevin) هذه المنطقة من أفريقيا، أفريقيا الوسطى، منطقة لا تاريخية أي ‹وراء التاريخ› (بالفرنسية: anhistorique) مشيرا بهذا إلى صعوبة التأريخ لها، ويُستفاد من هذه الإشارة صعوبة تحديد التاريخ القديم للجمهورية كما يصعب ترسيم معالم الإنفتاح على العالم بدقة[16].
الانفتاح على العالم

قبل القرن التاسع عشر، عاش الناس فيما يعرف الآن بجمهورية أفريقيا الوسطى خارج منطقة التوسع الإسلامي في المنطقة السودانية الأفريقية لهذا الإتصال بينهم وبين الأديان إبراهيمية أو الاقتصاد في الشمال كان ضئيلاً نسبياً. خلال العقود الأولى من القرن التاسع عشر، قام التجار المسلمون بإختراق المنطقة وبدء علاقات مع القادة المحليين لتسهيل التجارة والإستقرار.

كان وصول التجار المسلمين في بداية القرن التاسع عشر مسالم نسبياً[بحاجة لدقة أكثر] وكان يعتمد على دعم السكان المحليين، ولكن بعد 1850 بدأ تجار الرقيق العرب مع جنود مدججين بالسلاح [بحاجة لمصدر] بإختراق المنطقة. أصبح

شعب البوبانجي تجار العبيد الرئيسيين، فقد كانوا يبيعون أسراهم إلى الأمريكيتين عن طريق نهر الأوبانجي لكي يصلوا إلى الشاطئ.[17] . من 1860 إلى 1910 تقريباً، قام تجار الرقيق من السودان، وتشاد، والكاميرون، ودار الكوتي في شمال أفريقيا الوسطى ونزاكارا وشعب الأزاندي في الشرق الغربي لأفريقيا الوسطى بتهجير السكان من شرق أفريقيا الوسطى بشكل دائم.[18]
حقبة الاستعمار الفرنسي
طابع بريدي يحمل إسم “أوبانجي شاري” أحد أسماء جمهورية إفريقيا الوسطى إبان الاستعمار الفرنسي

أعلن ضابط البحرية الفرنسية “بيير سافورنان دي برازا” سنة 1887 عن أطماع فرنسا في ضم أفريقيا الوسطى لمستعمراتها, ليتم بعد ذلك سنة 1889 تأسيس أول قاعدة عسكرية فرنسية على أرض أفريقيا الوسطى وتحديداً على أرض العاصمة الحالية للجمهورية “بانجوي”, وانطلاقاً من هذه القاعدة العسكرية تم التوسع في اتجاه باقي المناطق ليتم سنة 1900

إعلان إفريقيا الوسطى تحت اسم “أوبانجي شاري” مستعمرة فرنسية وقامت فرنسا بضمها سنة 1906 للقيادة الإستعمارية في تشاد. ابتداء من 25 يناير 1910 أصبحت لإفريقيا الوسطى قيادة استعمارية مستقلة في إطار ما سمي ب إفريقيا

الإستوائية الفرنسية اللتي كانت تضم بالإضافة إلى إفريقيا الوسطى كلا من تشاد, الغابون, وجمهورية الكونغو. شكلت الإستثناء بعض المناطق الغربية مثل “نولا”, “مبايكي”, “بيربيراتي”, “كارنوت”, و”بوار” اللتي انضمت بعد “اتفاقية المغرب – الكونغو” في 4 نونبر 1911 إلى المستعمرات الألمانية تحت مسمى “الكامرون الجديدة”, إلا أن ذلك لم يدم طويلاً ليتم ضمها مرة أخرى إلى إفريقيا الإستوائية الفرنسية مباشرة بعد توقيع معاهدة فرساي سنة 1919[15].

ابتداءً من 1946 أصبحت أفريقيا الوسطى كمستعمرة فرنسية مُمثلة في الجمعية الوطنية الفرنسية, حيث كان يُمثلها النائب “بارثيليمي بوغاندا” ( 1910 – 1959), الذي أسس سنة 1949 حزب “الحركة من أجل التطوير الإجتماعي لإفريقيا السوداء” وقاده أثناء فوزه بالإنتخابات البرلمانية ل 31 مارس 1957, خضعت كباقي دول المجموعة الفرنسية لقانون الاطار وعرفت تقسيما لأن هذا الفانون جاء لبلقنة أفريقيا لتحصل إفريقيا الوسطى في 1 دجنبر 1958 في إطار الاستعمار الفرنسي على الحكم الذاتي ويتولى “بارثيليمي بوغاندا” في 1 دجنبر 1958 منصب رئيس الوزراء[15].ومن بعد هذا التاريخ عرقت توحذا مع جميع أقاليمها
الاستقلال

في 1 ديسمبر 1958 أصبحت مستعمرة أوبانجي-شاري تحت حكم ذاتي داخل المجتمع الفرنسي وتغيّر اسمها إلى جمهورية أفريقيا الوسطى. المؤسس الرئيسي ورئيس مجلس الحكومة, بارتيليمي بوغندا, توفي في حادث تحطم طائرة غامض عام 1959, فقط قبل ثمانية أيام من أخر إنتخابات في الحقبة الإستعمارية.

في 13 أغسطس 1960, استقلت جمهورية أفريقيا الوسطى واثنين من أقرب المساعدين لبوغندا, أبيل جومبا وديفيد داكو, أصبحا متورطين في صراع على السلطة. بمساعدة الفرنسيين, داكو أخذ السلطة وقبض على جومبا. وقد أقام الرئيس داكو دولة الحزب الواحد بحلول عام 1962.[19]
جان بيدل بوكاسا, إمبراطور أفريقيا الوسطى الذي توج نفسه.[20]
بوكاسا وإمبراطورية أفريقيا الوسطى

إمبراطورية أفريقيا الوسطى هي دولة قصيرة الأجل، أعلنت نفسها كملكية استبدادية حلت محل جمهورية أفريقيا الوسطى في الرابع من ديسمبر 1976، وعادت بدورها عن طريق استرجاع الجمهورية.
وقد كان جان جان بيدل بيكاسا رئيساً لها قبل أن يعلن نفسه الإمبراطور بوكاسا الأول بتاريخ 4 ديسمبر 1976. وأنفق بوكاسا بما يُعادل 20 مليون دولار أمريكي، أي ربع إيرادات الخزينة الحكومية السنوية في احتفال التنصيب.
وقد أُلغي النظام الملكي فانحلّت الامبراطورية في العشرين من سبتمبر 1979، وتم استرجاع اسم جمهورية أفريقيا الوسطى في 20 سبتمبر 1979عندما خُلع بوكاسا بمساعدة الفرنسيين. خلال تاريخ الإمبراطورية لم يتم تغيير علم الدولة، علاوة على أن بوكاسا الأول كان له علم امبراطوري للاستخدام الخاص به.
جمهورية أفريقيا الوسطى تحت حكم كولنجبا

(ولد في 25 يناير 1937 في باوا، أوبانغي-شاري، أفريقيا الاستوائية الفرنسية (الآن باوا، جمهورية أفريقيا الوسطى) – توفي 5 أبريل 2011 في دوالا، الكاميرون)، كان وزيرا للحكومة ورئيس الوزراء (1976-1978) في فترة حكم بيديل بوكاسا جان وفيما بعد رئيسا للبلاد (1993-2003)، حتى أطيح به من قبل الجنرال فرانسوا بوزيزي.
تلقى باتاسيه تعليمه في فرنسا، ولكن في عام 1960 انضم إلى الخدمة المدنية في جمهورية أفريقيا الوسطى المُستقلة حديثا بعد انقلاب بوكاسا ضد بري. تولى باتاسيه سلسلة من المناصب الوزارية قبل أن يعين رئيسا للوزراء. استقال بشكل غير متوقع في عام 1978 وذهب إلى المنفى في فرنسا، حيث شكل حزب سياسي جديد لمكافحة بوكاسا.
جمهورية أفريقيا الوسطى منذ 2003

تميّزت هذه الفترة بحدوث انقلابات عسكرية كان آخرها انقلاب ميشيل دجوتوديا، بدعم من حركة سيلكا، تدخلت فرنسا على الفور وحرضت السكان المسيحين، وبدأت شرارة الاقتتال في مارس 2013 عندما أطاح مُسلحو تحالف سيليكا، الذين أغلب عناصرهم من المسلمين، بالرئيس المسيحي
“فرانسوا بوزيزى” الذي تناصره ميليشيات “مناهضو بالاكا” المسيحية والمدعومة فرنسيا. و يقدر تعداد مقاتلي سيليكا بنحو 25 ألف مقاتل وفق بعض التقديرات، ويتزعم الائتلاف ميشال دجوتوديا (الذي كان يحمل اسم “محمد ضحية”، قبل أن يغير اسمه)، وهو أول رئيس مسلم، تولى الحكم بعد سيطرة قواته على العاصمة والقصر الرئاسي وفرار الرئيس المسيحي (فرانسوا بوزيزي)، في 24 مارس 2013.
في 13 سبتمبر 2013، قام الرئيس دجوتوديا رسميًا بحلّ قوات “سيليكا”، كما تم الإعلان عن دمج بعض مقاتليهم في الجيش.. لكن على ما يبدو لم يفلح الحل، ولم يكن الدمج في الجيش فعالاً، فبقيت القوات محتفظة بقياداتها وبتماسكها. في ال9 من ديسمبر 2013، أقدمت القوات الفرنسية بالتعاون مع القوات الإفريقية الموجودة في البلاد على نزع أسلحة أكثر من سبعة آلاف من مقاتلي سيليكا، ووضعهم في ثكنات مختلفة بالعاصمة.
وهو إجراء أغضب المسلمين، باعتبار أن هذه القوات كانت تمثل لهم شيئًا من الحماية في مواجهة الميليشيات المسيحية. ولذلك نظم المسلمون احتجاجات في بعض شوارع العاصمة، منددين بالانحياز الفرنسي لصالح المسيحيين، وأقاموا المتاريس بالإطارات والحجارة، احتجاجًا على انتشار القوات الفرنسية، وقالوا إن هذا الأمر يترك المسلمين عزل بدون حماية من ميليشيا (مناهضو بالاكا). كما ظهرت احتجاجات أخرى ضد القوات الفرنسية عقب مقتل ثلاثة من مقاتلي سيليكا في اشتباكات مع الفرنسيين.

 

مناخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي

في هذه الفقره سوف ننشر لكم معلومات عن مناخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي فيما يلي:-

مناخ دولة جمهورية افريقيا الوسطي

مناخ أفريقيا الوسطى ينتمي إلى المناخ المداري، وهو طراز حار رطب تتساقط أمطاره في الصيف ثم يعقبه فصل الجفاف، وتقل الأمطار في شمال البلاد، وتزداد الحرارة في هذا النطاق، والغطاء النباتي يتمثل في الغابات المدارية في جنوب أفريقيا الوسطى، تتدرج إلى حشائش السافانا في الشمال.

التالي
الفرق بين الحب والاعجاب
السابق
صور احمد حجازي 2024 مشوار احمد حجازي نجم منتخب مصر