موضوع حول هجرة الأدمغة

كتابة: شيماء العميري - آخر تحديث: 19 فبراير 2024
موضوع حول هجرة الأدمغة

موضوع حول هجرة الأدمغة النهارده هنقدم ليكم علي موقع لحظات كل ماهو جديد حول موضوع هجرة الادمغة تعد هجرة الادمغة في البلاد العربية من اخطر المشاكل التي تواجة الوطن العربي ويحب المحافظة علي العقول والاستفادة منها علي موقع لحظات وهي من الظواهر السلبية والمشكلات التي يعاني منها الوطن العربي المعاصر والاسباب التي تؤدي الي هجرة الادمغة هي ضعف مستوي التعليم في الوطن العربي وضعف مستوي الابداع ضعف البرامج التعليمية في دول الوطن العربي لمعرفة المزيد عن هجرة الادمغة واسباب هجرة الادمغة علي موقع لحظات

ظاهرة هجرة الأدمغة

  • في هذه الفقرة نتكلم عن ظاهرة هجرة الادمغة وهي من الظواهر السلبية التي تؤثر علي المجتمع العربي في الوقت الحاضر .

    من أبرز المشكلات والظّواهر السلبيّة التي تعاني منها مجتمعاتنا العربيّة المعاصرة .

  • وظاهرة هجرة الأدمغة المفكّرة والمبدعة إلى الدّول والأماكن التي يتوفّر فيها المناخ الملائم لتطوير المعارف.

  • ورعاية العقول النابغة وترجمة ذلك في شكل إبداعات أو اختراعات تفيد البشريّة وتنفع النّاس.

نشأة الظّاهرة

  • في هذه الفقرة نتكلم علي نشاة ظاهرة هجرة الادمغة تعد نشاة هجرة الادمغة من فتره طويلة من الزمن وليس في الوقت الحاضر فقط .

    لا شكّ بأنّ هجرة الأدمغة في الدّول العربيّة أصبحت منذ فترة من الزّمن.

  • خاصّةً عند دخول الاستعمار إلى بلادنا ظاهرة مؤرّقة تستنزف الثّروة البشريّة في دول العالم العربي.

  • وتعدّ عائقاً أمام نهضة دول هذا العالم وتطوّرها.

  • فالعلماء والمفكّرون على مرّ العصور كانوا الرّافد الأساسيّ في نشوء الحضارات ورقيّها وتطوّرها.

  • كما كانوا على الدّوام علامة على قدرة المجتمعات على العطاء، والإنجاز، والإبداع.

  • والتّطوّر بعيداً عن الجمود، والتّخلف، والكسل.

الأسباب

  •   في هذه الفقرة نتكلم علي اسباب هجرة الادمغة لا شك أن لظاهرة هجرة الأدمغة من دول العالم العربي والاسلامي اسباب كثيرة نذكر منها.
  • ضعف مناخ الإبداع في دول العالم العربي والإسلاميّ.
  • وعدم توفّر مناخ الحرّيّة الذي يحفّز على العطاء والتّفكير والإنجاز.

  • فالمفكّرون والعلماء العرب يعانون كثيراً من القيود التي تفرض عليهم من قبل السّلطات في بلادهم.

  • كما يعانون من القوانين التي تكبح جماح طموحهم إبداعاتهم.

  • وهذا بلا شكّ يشجّعهم على الهجرة إلى البلاد التي تتوفّر فيها الحرّيّة والقوانين التي تحفّز على الإبداع والعطاء.

  • ضعف البرامج التّعليميّة في دول العالم العربي.

  • فمعظم برامج التّعليم في الدّول العربيّة تعتمد على أسلوب التّلقين بعيداً عن أساليب المناقشة.

  • والبحث والحوار التي تؤدّي إلى تبادل الأفكار.

  • والطّروحات والرّؤى والعصف الذّهني المحفّز لظهور الأفكار الإبداعيّة الخلّاقّة.

  • عدم تخصيص ميزانيّات للبحث العلمي في الدّول العربيّة.

  • فحينما تنفق الدّول الغربيّة المتقدّمة الملايين على البحث العلمي نجد الدّول العربية لا تخصّص إلاّ القليل من الأموال من أجل ذلك.

  • ولا شكّ بأّنّ ذلك يؤدّي إلى هجرة العقول الفاعلة بسبب عدم وجود مراكز يتمكّنون فيها من ممارسة أبحاثهم من خلال أدوات البحث العلمي المتوّفرة أمامهم.

  • الحوافر المادّيّة التي تخصّصها الدّول المتقدّمة من أجل استقطاب الأدمغة والعقول،

  • فالعالم والباحث في الدّول المتقدّمة يحصل على امتيازاتٍ كثيرة منها.

  • راتبٍ مميّز وسكن مريح وبيئة بعيدة عن الضّوضاء والمشاكل.

  • بينما لا تتوفّر تلك الحوافز في الدّول العربية ممّا يؤدّي إلى هجرة العقول والأدمغة.

طُرق الحد من مُشكلة هجرة الأدمغة

  • في هذه الفقرة نتكلم علي طرق الحد من مشكلة هجرة الادمغة ويجب حل هذه المشكلة في البلدان العربية .

  •  يمكن الحدّ من ظاهرة هجرة الأدمغة عن طريق رسم سياسات اقتصادية وثقافية وسياسية واجتماعية تجذب أصحاب الكفاءات العملية والفكرية والأدبية لخدمة بلادهم.

  • ومن المؤسف ذكره أن البلدان العربية منيت بخسائر تقدر بحوالي 12 مليار دولار في السبعينيات جراء هجرة العقول العربية فتتجه العقول العربية إلى الولايات المتحدة وأوروبا في المرتبة الأولى وتأتي كندا وأستراليا ونيوزيلاندا في المرتبة الثانية.

  • فيتواجد 50% من الأطباء و20% من المهندسين و12% من العلماء في أوروبا والولايات المتحدة وكندا.

  • و 55% من الطلاب العرب يدرسون في الخارج ولا يعودون أبداً إلى بلادهم.

  • وتعد مصر ولبنان والمغرب والعراق وسوريا وتونس من أكثر الدول العربية فقداً للكفاءات وتشكل 75% من نسبة العقول المهاجرة في العالم العربي.

  • تكمن خطورة هجرة الكفاءات للخارج في التأثير السلبي على واقع التنمية البشرية في الوطن العربي والتمنية الاقتصادية والاجتماعية وضياع الجهود والطاقات الإنتاجية.

  • وكذلك تبديد الموارد الإنسانية التي تمّ الإنفاق عليها في التعليم والتدريب.

  • وتدهور الإنتاج العلمي في الدول العربية.

  • لمعرفة المزيد عن هجرة الادمغة تعد هجرة الادمغة في البلاد العربية من اخطر المشاكل التي تواجة الوطن العربي ويحب المحافظة علي العقول والاستفادة منها زوروا موقع لحظات

التالي
علامات غير شائعة تدل على ارتفاع مستوى الذكاء للإنسان حصري على لحظات
السابق
معنى اسم الهام وصفاته elham